الريسوني والراضي يأملان أن يكون الافراج عن منجب بداية انفراج حقوقي وسياسي


أعرب بيان من معتقلي الرأي، الصحفيان سليمان الريسوني وعمر الراضي، عن أملهما أن يكون الإفراج عن الناشط الحقوقي والأكاديمي المعطي منجب، حلقة أولى لانفراج حقوقي وسياسي، يبدأ بإطلاق سراح معتقلي الرأي والمعتقلين السياسيين في البلاد، تحقيقا لقيم العدالة، وانتصارا لصوت الحق والحكمة، وبناء لوطن ينشد فيه بناته وأبناؤه قيم الحرية والكرامة والعدالة والمساواة.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    و أشار البيان، أن الريسوني والراضي، تلقيا بابتهاج وسرور بالغين، خبر إطلاق سراح منجب، بعد قضائه قرابة ثلاثة أشهر في الاعتقال الاحتياطي، وذلك بعد إضراب طويل عن الطعام خاضه احتجاجا على اعتقاله التعسفي والحكم عليه غيابيا في قضية أخرى.

    و أوضح البيان، عن تمسك الصحفيان المذكوران ببرائتهما، واستعدادهما للدفاع عنها حتى تحقق العدالة وانجلاء الحقيقة، التي اعتبارا أنها ستظهر عاجلا أم آجلا .

    - إشهار -

    كما جدد الريسوني والراضي، تضامنهما مع كافة معتقلي الرأي، والمعتقلين السياسيين في البلاد، من نشطاء حقوقيين، وصحفيين ومدونين، ومعتقلي الحراكات الاجتماعية وعلى رأسهم معتقلي حراك الريف.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد