وضعية مدرسة بـ”بوشان” على مكتب الوزير


ذكر النائب الرلماني عبد اللّطيف الزعيم، أن المدرسة الفرعية التابعة لمجموعة مدارس “دوار الشليح” بجماعة “بوشان”، إقليم الرحامنة، تنعدم فيها “أبسط متطلبات الحياة المدرسية”.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    وأوضح برلماني الأصالة والمعاصرة، أن المدرسة المذكورة “لا تتوفر على سور يحمي تلاميذها وأطرها، ولا على مرافق صحية، وغير مزوّدة بالماء صالح للشرب، بالإضافة إلى أن بنيتها مُفكّكة”.

    وأضاف الزعيم أن ذلك “يُؤثر سلبا على جودة العملية التعليمية والتربوية”، منبها إلى ضرورة تدخل “الوزارة للنهوض بهذه المؤسسة وإعادة تأهيلها”.

    - إشهار -

    وفي هذا الإطار، ساءل البرلماني، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى عن “التدابير اللازمة التي سيتم اتخاذها قصد تأهيل المؤسسة”.

    جدير بالأهمية، أن صيانة المدرس العمومية يدخل ضمن اختصاصات الجماعات الترابية، مما يطرح السؤال، في هذا الإطار، عمّا يقوم به المسؤولون في جماعة “بوشان”.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد