احتجاجات أساتذة التعاقد تحمل مطالب تحتاج لقرار سياسي يجيب عنها


من ذاق من قطعة خبز بعد أن غطسها في الماء، لن يرتكب الجرائم من أجل رغد العيش، ولن يتخلى عن كرامته من أجل من أجل تلك القطعة، سيناضل بشراسة من أجلها.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    يلزم الحل السريع لمطالب أساتذة التعاقد، احتجاجاتهم تعبير عن رفض لذلك النظام، و لا يهم بعد ذلك اختيارهم له والتزامهم به، فالعقود والقوانين قابلة للتعديل والنسخ،.

    وحده القرآن الكريم هو الذي لا يقبل المس به. مثلما لا يهم قولهم أنه فرض عليهم. الغاية والهدف واحدة. الضرورة تستوجب الحل.

    - إشهار -

    الاستمرار في عدم الانصات الى الأساتذة خطأ جسيم ورعونة ترقى الى درجة المشاركة والمساهمة في الجرائم التي تتفرع عن ذلك.

    وكل ما ينتج عن الامعان في التجاهل من مأساة ومعاناة وجرائم مسؤوليتها تقع حصرا على الحكومة.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد