سيدي قاسم.. “حمامة أخنوش تفقد إحدى جناحيها” بسبب استقالة جماعية


قرّر 31 عضوا ومنخرطا، في شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار، اليوم الاثنين 15 مارس الجاري، بسيدي قاسم، تقديم استقالة جماعية، بسبب سلوكيات اعتبروها “مرفوضة، وغير مقبولة، من طرف المنسق الإقليمي، بينها تحريك المتابعات القضائية في حق أعضاء الشبيبة”.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    و اتهم البيان، المذيل باستقالات الأعضاء، المنسق الإقليمي للحزب “بتدميره وخلق الشتات في الإقليم من خلال المتابعات القضائية، التي لاحقت أعضاء المكتب المحلي للشبيبة الحزبية، والهيئات الموازية”.

    وأضاف البيان “أن الأعضاء تعرضوا إلى مضايقات تتجلى في إغلاق المقر الاقليمي، في وجه الشبيبة الإقليمية وجميع فروعها، وغياب قنوات التواصل، ونهج سياسة الإقصاء، والتهميش، في حق مناضلات ومناضلي الحزب”.

    وتأتي هذه الاستقالات على بعد أشهر، من الاستحقاقات الانتخابية.

    - إشهار -

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد