“أساتذة التعاقد” يعودون للإضراب
قرّر “أساتذة التعاقد”، خوض “إضراب وطني” خلال أيام الـ22 والـ23 والـ24 والـ25، مع تنظيم أشكال احتجاجية يومي السبت والأحد المقبلين.
وأضاف “أساتذة التعاقد”، ضمن بيان، أنهم سيضربون “أسبوعا آخرا”، بدءا مـ.ـن الـ9 إلى الـ14 من ماي المقبل، مبرّرين خطواتهم بما عبّروا عنه بـ”الدفاع عن المدرسة والوظيفة العموميتين”.
وأشار البيان إلى أن “الأساتذة” يتشبثون بـ”إسقاط مخطط التعاقد”، وبـ”إدماجهم في أسلاك الوظيفة العمومية، دون قيد أو شرط”.
وخلال جلسة الأسئلة الشفوية، اليوم الثلاثاء الـ19 من أبريل الجاري، بمجلس المستشارين، عبّر وزير “التعليم” شكيب بنموسى، أسفه بشأن “قرارات أساتذة التعاقد”، مشيرا إلى أن ذلك، يؤثر على التلاميذ خاصة في المجال القروي.
هؤلاء الأساتذة ليس لهم ما يخسرون لأنهم ما زالوا شباب فالحل بيد الدولة إما الإصلاح الحقيقي للتعليم والحفاظ على مجانية التعليم في المستقبل مع تحفيز الموارد البشرية ونسيان مخطط صندوق النقد الدولي ومخططاته لتقليص كثلة الأجور لضمان إسترجاع أمواله وأما لا تعليم لا صحة وسيعمل الجهل والعار في البلاد والخاسر هو الوطن
هذا ما إستطعته، وكذا عن قراراتك الإصلاحية