أحمد زهير يعانق الحرية


غادر صباح اليوم الثلاثاء 20 أبريل الجاري الحقوقي أحمد زهير أسوار السجن المحلي بأسفي ليعانق الحرية بعد قضاء ستة أشهر سجنا نافذة على خلفية ما عرف إعلاميا بقضية ” القايدة “.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية


    ووجد الكاتب العام للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب ورئيس فرعها اليوسفية في إستقباله أثناء مغادرته السجن عددا كبيرا من نشطاء الجمعيات الحقوقية والمناضلين.


    وفور مغادرته السجن جدد زهير تأكيده على براءته وكيدية التهم التي توبع بها ، معلنا في ذات الوقت مواصلة النضال من أجل الدفاع عن حقوق الإنسان.

    - إشهار -

    وتابعت النيابة العامة أحمد زهير، على خلفية شكاية لقائدة باليوسفية خلال شهر أكتوبر الماضي في حالة اعتقال، بتهمتي إهانة موظف عمومي والتشهير.

    تهم اعتبرتها الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان في بيان سابق كيدية و لا تستند على أي أساس قانوني، وأن الملف مفبرك بامتياز لإسكات صوت أحمد زهير وتكميم الأصوات الحرة والفاضحة لكل أشكال الفساد بالمنطقة.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد