“تسليم أطفال مغاربة لأسر مثلية” على طاولة الوزير


أورد النائب البرلماني، عبد الله بوانو، أن عدة أسر من “الجالية العربية والمسلمة، ومنها المغربية، تُعاني في السويد من التمييز والحيف في تطبيق قانون الرعاية الاجتماعية، الذي يعود إلى سبعينيات القرن الماضي، والذي يتيح سحب الأطفال من ذويهم باسم الدفاع عن حقوق الطفل”.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    وأوضح برلماني العدالة والتنمية، ضمن سؤال كتابي، موجه إلى وزير الخارجية ناصر بوريطة، أن الأطفال يتم “تسليمهم لأسر بديلة مسيحية أو مثلية”.

    وأشار إلى أن هذه المسألة قد “تختفي خلفها “تجارة رائجة” نظرا للمبالغ المغرية التي تتوصل بها الأسر البديلة شهريا جراء رعايتها للأطفال المسحوبين من ذويهم”.

    - إشهار -

    وقال مخاطبا المسؤول الحكومي: “أمام هذا الخطر الذي يُهدد مكون الأسرة المغربية بالسويد، أسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها لدعم الأسرة المغربية، وحمايتها ضد التمييز وخطف الأطفال باسم القانون، للحفاظ على لحمة الأسرة المغربية بما فيها الهوية المغربية والإسلامية”.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد