حركة صحراوية تثمن الجهود الإسبانية لتعزيز السلام
وترى الحركة أن “الموقف الجديد الذي عبر عنه الوزير الباريس، والذي تقدره تقديراً عالياً ، يعزز الآمال والرغبات الحقيقية للشعب الصحراوي لطي صفحة الحرب والنفي ، وبالتالي يتوافق مع المسؤولية التاريخية والأخلاقية لإسبانيا فيما يتعلق بمشكلة تسببت في معاناة أجيال من الصحراويين وأضرت باستقرار المغرب العربي وتكامله”.
كما تعتبر الحركة في ذات البيان الذي توصل موقع “بديل” بنسخة منه أن “قرار اجتماع الدول الأطراف من أجل جهد مشترك لتعزيز حل سلمي هو خطوة جديرة بالثناء في الاتجاه الصحيح وتشجع بشكل ملحوظ على المهمة التي يقودها المبعوث الشخصي الجديد للأمين العام للأمم المتحدة ، ستيفان دي ميستورا”.