تمرد أسفر عن قتلى بسجون الإكوادور
أعلنت الشرطة الإكوادورية مساء الثلاتاء 23 فبراير الجاري، عن تعرض ثلاثة سجون في البلادها لأعمال شغب أسفرت عن سقوط ما لا يقل عن 62 قتيلاً.
ووصفته الحكومة الاكوادورية هدا الشغب بأنه عمل منسق بين منظمات إجرامية،
وأعلن الرئيس مورينو حالة الطوارئ بسبب تكرار المواجهات بين العصابات الإجرامية.
وقال إدموندو مونكايو مدير إدارة السجون في الإكوادور: «كانت جماعتان تتنافسان على القيادة الإجرامية داخل مراكز الاحتجاز».
وأكدت السلطات أنها تمكنت من السيطرة واستعادة النظام داخل مراكز الاحتجاز، بمساعدة 800 شرطي إضافي.