نقابيو العدل والاحسان يحرجون بنموسى


أشار القطاع النقابي للعدل والإحسان، في التربية والتعليم، إلى أن مضامين اتفاق 14 يناير 2023، جاءت بطابع عمومي مما يجعلها قابلة لتأويلات قد تفرغها من محتواها أو تجعل تنزيلها أكثر تعقيدا.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    وأضافت القطاع، ضمن بيان، أن مضامين الاتفاق “تزيد من منسوب الشك وعدم اليقين حول جدية الحكومة، خصوصا إذا استحضرنا تجارب الاتفاقات السابقة التي لم تعرف أغلب التزاماتها طريقا للتنفيذ”.

    ويرى نقابيو العدل والإحسان، أن القطاع التربوي والتعليمي يعيش وضعا مرتبكا يزيد من منسوب الاحتقان، مشيرين إلى أن إصدار “أحكام ظالمة” في حق نساء ورجال التعليم، يؤجج الوضوع أكثر.

    - إشهار -

    وندّد القطاع بما أسماه بـ”الأحكام الانتقامية الظالمة في حق نساء ورجال التربية والتعليم على خلفية ممارستهم لحقهم المشروع في الاحتجاج السلمي”، مطالبا بـ”وقف فوري لمسلسل المحاكمات الجائرة”.

    وضمن المصدر ذاته، أدان ما عبّر عنه بـ”الاعتقال الظالم للدكتور محمد باعسو”، داعيا إلى “إطلاق سراحه وإسقاط جميع التهم الملفقة له”.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد