“ماتقيش ولدي”: مرتاحون بعد الحكم على “بيدوفيل الجديدة”


عبرت جمعية “ماتقيش ولدي” عن ارتياحها للحكم الذي صدر، أمس الأربعاء 12 دجنبر الجاري، ضد “بيدوفيل الجديدة” والذي أدين بعشرين سنة سجنا.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    واعتبرت الجمعية، في بلاغ، أن “الحكم منصف في إطاره التشريعي، وجاء بفضل تكاثف مجهودات المجتمع المدني والحقوقي من أجل أن ينال الجاني عقابه، ومؤازرة الضحايا وعائلاتهم ودعمهم في جميع مراحل أطوار القضية”.

    واعتبرت الجمعية أن “مسار محاربة ظاهرة الاعتداء الجنسي الممارس على الأطفال واستغلالهم لن يقف هنا”.

    - إشهار -

    ونادت الجمعية بالعمل على “توحيد المجهودات والتصدي لظاهرة البيدوفيليا واستغلال الأطفال والاعتداء عليهم، عبر مبادرات وطنية موحدة”.

    وانتشر يوم 12 غشت الماضي، مقطع فيديو مصور لرجل يبلغ من العمر 57 سنة، “يمارس أفعالا مخلة بالأخلاق على قاصر في الشاطئ ويهتك عرضه”، ليتضح فيما بعد أنه رئيس جمعية رياضية، قاد مجموعة من القاصرين المنخرطين في جمعيته لخرجة ترفيهية للشاطئ.

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد