“ضحايا محطة جرسيف” على مكتب لفتيت


نبه النائب البرلماني، سعيد بعزيز، إلى تضرّر عددٍ من المواطنين التجّار من افتتاح المحطة الطرقية لأبوابها بجرسيف.

    يمكنكم الاشتراك في نشرتنا البريدية للتوصل بملخصات يومية حول المقالات المنشورة على الموقع

    الاشتراك في النشرة البريدية

    وقال برلماني الاتحاد الاشتراكي، ضمن سؤال كتابي، مُوجّه إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، إنه “في بحر سنة 2015 افتتحت المحطة الطرقية بجرسيف أبوابها في وجه العموم”.

    وأضاف أنه في الوقت الذي تمّ فيه “تنقيل مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يستغلون الأكشاك والمحلات التجارية الصغرى في المحطة الطرقية السابقة، فقد حُرِم البعض الآخر”.

    - إشهار -

    وأشار إلى أن المعنيين “ظلوا يبحثون عن مخرج لأزمتهم، وعقدوا عدة اجتماعات في الجماعة والباشوية، على حد سواء، دون أن تتم تسوية وضعيتهم”.

    وساءل بعزيز المسؤول الحكومي عن “أسباب تجاهل معاناة ضحايا المحطة الطرقية بجرسيف”، مطالبا بـ”اتخاذ إجراءات من أجل تصحيح وضعية المتضررين”

    أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
    قد يعجبك ايضا
    اترك رد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

    يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد