عاجل..أحمجيق يُعانق أمه في المستشفى والعائلة تشكر


سمحت “المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج” لنبيل أحمجيق برؤية أمه، صبح الثلاثاء 10 نونبر الجاري بالمستشفى حيث ترقد من اجل العلاج.

وأكد الخبر أخ نبيل، محمد أحمجيق، ضمن منشور بثه على صفحته الإجتماعية، صبح نفس اليوم المذكور، جاء فيه: “المندوبية العامة لإدارة السجون تستجيب لطلب المعتقل السياسي نبيل أحمجيق القاضي بزيارة أمه وقد سمحت له هذا الصباح برؤيتها مشكورة .وإننا كعائلة نحيي عاليا كل المتضامنين / ت على حملة تفاعلهم / ن مع طلب المعتقل السياسي نبيل الإنساني عبر مواقع التواصل الإجتماعي .الشفاء التام لامنا المكلومة والحرية العاجلة لنبيل ولباقي رفاقه” .

يُذكر أن نبيل أحمجيق مُدان بعشرين سنة سجنا نافذا، بناء على الفقرة الثانية من الفصل 201 من القانون الجنائي التي تفيد ”يُعاقب بالسجن من خمس إلى عشرين سنة من دبر مؤامرة تبعها ارتكاب عمل أو الشروع فيه لإعداد تنفيذها”، لكن أحمجيق ودفاعه متمسكون ببراءة المعني من المنسوب إليه.

- إشهار -

أعجبك المقال؟ شاركه على منصتك المفضلة..
قد يعجبك ايضا
تعليق 1
  1. Abdelkader Zini يقول

    الحمد لله الذي يوفق من يشاء للهداية بيده الخير … {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ } شكرا جزيلا لمن اعطى اوامره بعد الله لاحياء صلة الرحم بين الام و فلذة كبدها . انه الاسلام و القرآن و الرحمان الذي علم الانسان ما لم يعلم . ما اعظم هذه المناسبة و كم هو اجرها . نتمنى ان يعفو الذي بيده الحل و العقد : ( وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ .) هي اخلاق محمد المصطفى الكريم صل الله عليه و سلم و من بعده آله و المومنون . اللهم اشفِ أُم حمجيق شفاءً ليس بعدهُ سقما أبداً، اللهم خذ بيدِها،اللهم اشف هذه الام و ارعها بعينك التي لا تنام
    اللهمَّ احرسها واكفها بركنك الذى لا يُرام واحفظها بعزك الذي لا يُضام، واكلأها في الليل وفي النهارِ
    وارحمها بقدرتك عليها أنت ثقتها ورجاؤها .اللهم انت الطبيب الشافي اسعدنا بشفائها كما اسعدتنا بلقاء ابنها المسجون الذي لم تراه اكثر من عام . اللهم احفظها و احفظنا و احفظ كل من سعى في هذا اللقاء بما حفظت به الذكر الحكيم و حميت به ابراهيم من النار الموقدة من طرف الشياطين . و ارفع عنا جميعا الداء و الوباء و البلاء … آمين

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد